تتواتر التصريحات والتحركات الهادفة إلى منع قيام كيان سياسي قائم على الإسلام، يوالي المؤمنين ويعادي كيان يهود والدول الغربية، ويعزف أعداء الأمة باختلاف ألسنتهم وألوانهم على نفس الوتر في إشارة إلى اتحاد غايتهم على حرب الله ورسوله والمؤمنين.
فقد حذّر القذافي، المحارب لشعبه، الغرب من تزعزع استقرار أوروبا وكيان يهود إذا ما انتصر الثوار ضده،