بعد اغتيال هنية وشُكر تداعت أمريكا لمنع التصعيد في المنطقة وبدأت مفاوضات سريعة للوصول إلى صفقة تهدئة في غزة، بدأتها باجتماع الدوحة بوساطة مصرية قطرية أمريكية والذي تبعته مداولات ثنائية واتصالات هاتفية بين الجانب الأمريكي وكيان يهود، ثم تبعتها مفاوضات في القاهرة، مع تمنع حركة حماس عن المشاركة في المفاوضات، مع حضور وفدها إلى القاهرة وغيابه عن الدوحة.