في الأسبوع المنصرم قامت روسيا بشن هجوم صاروخي وصف بالعنيف على العاصمة الأوكرانية كييف مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، وكان الاستهداف الأشد والأكثر مأساوية لمستشفى أخمديت للأطفال، المتخصص في علاج أمراض السرطان والدم والأمراض المزمنة. وعلى أثر هذا الهجوم العنيف استنفر الغرب وقادته ومؤسسات ما يسمى بالمجتمع الدولي، حتى وصفت بعض المواقع الحدث بأنه أثار أزمة دولية، وسط دعوات لانعقاد مجلس الأمن واتخاذ قرارات وعقوبات صارمة بحق روسيا المجرمة.