كشف المؤرخ (الإسرائيلي) بيني موري في كتابه الجديد"1948 - تاريخ الحرب العربية الإسرائيلية الأولى" عن وثائق تؤكد أن مندوبين في الأمم المتحدة حصلوا على رشاوى من اجل التصويت إلى جانب قرار التقسيم في نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) 1947. وأضاف بأن ما اعتبر حتى الآن أنه صراع جغرافي بين مجموعتين قوميتين، هو صراع سياسي ذو طابع عسكري، ويجب أن ينظر إليه على انه حرب جهاد.