في مقابلة معه على وكالة معا الإخبارية يريد المالكي أن يفتتح سفارة في جوبا، وألا يخلي الجو "لإسرائيل" في تلك المنطقة الهامة. لقد سبق المالكي الجميع في نباهته، وحرصه وكياسته. ودلل على أنه يدير السياسة الخارجية بمهنية منقطعة النظير، فهنيئا لفياض وعباس بهذا السياسي الفذ، فقد تعودنا على مهنيته الفائقة في أكثر من مناسبة
فهو الذي أدار المداولات التي جرت حول تقرير جولدستون عن حرب غزة في مجلس حقوق الإنسان، واستطاع بحنكته..