السلطة الفلسطينية تحارب أحكام الإسلام في الزواج استرضاءً لأسيادها
في مواصلة من السلطة لحربها على الإسلام وأحكامه، وسعيها المتواصل للتقارب مع الغرب وإرضائه حتى لو كان الأمر على حساب الإسلام وأحكامه، مثلما شوهت مناهج التعليم وجعلتها تستجيب لما يريده يهود وأمريكا وأوروبا من دعوة إلى التعايش السلمي وحوار الأديان وتلاقي الحضارات، في مقابل تشويه صورة الجهاد أو تجنب ذكره، ومثلما فعلت في مساجد الله حين خفضت صوت الأذان ومنعت صوت القرآن من أن يخرج إلى السماعات الخارجية فيما كُشف عنه لاحقا أنه كان لإرضاء سكان