استمرارا لنهج السلطة في رفع الأعباء الأمنية والسياسية والاقتصادية عن الاحتلال اليهودي أعلن فياض في خطابه الإذاعي الأسبوعي "أن المهمة المباشرة أمام السلطة الوطنية تتمثل في مضاعفة الجهود نحو المزيد من استنهاضِ طاقات شعبنا، واستثمار الحد الأقصى من موارده، وما يستدعيه ذلك من بلورة وإقرار توجهات سياسة مالية كفيلة بتقليص الاعتماد على المساعدات الخارجية، وصولاً إلى الاستغناء التام عنها."
وأشار فياض إلى أن القانون المعدل لضريبة الدخل يتيح إدخال تعديلات على الشرائح الضريبية بما يؤدي إلى زيادة في الإيرادات، وقد تغنى وفصل في القانون الجديد الذي لم يقر بعد كما قال.