لا زالت الفضائح تعصف بالكنيسة، ولا زالت المصائب واللعنات تطارد هذه المؤسسة الكافرة، وإن من آخر القنابل التي فجرت في وجهها هو ما تناقلته وسائل الإعلام في 26/6/2010م، حيث نشرت تقريراً لعالم دين مسيحي شكك في الاعتقاد السائد لدى المسيحيين بأن عيسى بن مريم عليه السلام مات مصلوبا، قائلا إنه لا يوجد دليل بأن الرومان كانوا يصلبون المساجين قبل 2000 عام.