فيما يلي مقالاً بعنوان (لماذا تقمع السلطة الفلسطينية فعاليات حزب التحرير؟) للكاتب د. أسامة عثمان وهو كاتب فلسطيني، نشر على صفحات موقع القدس العربي ومواقع إليكترونية أخرى، نورده كما هو من مصدره.
في الضفة الغربية المحتلة، والعديمة السيادة، تُواجَه نشاطاتُ حزب التحرير من قبل السلطة الفلسطينية بمزيد من التضييق، حتى المنع المطلق لأي نشاط، جماهيري، سياسي، أو ثقافي، وعلى معظم المستويات. وفي بيروت البالغة الحيوية والتأثير، في محيطنا العربي، يحظى الحزب بترخيص قانوني، ويجد الجو المناسب للتجيهز لمؤتمر عالمي مفتوح، بمناسبة الذكرى التاسعة والثمانين للقضاء على الخلافة الإسلامية...