في خطابه يوم الخميس 19 مايو الذي تحدث فيه عن الثورات في المنطقة، وفي تصريحه بارتباط الولايات المتحدة بما يدور في منطقة الشرق الأوسط ارتباطاً مصلحياً وعقائدياً، سعى أوباما "مضللاً" ليظهر تأييد إدارته للثورات في البلدان العربية، وتطلع الشعوب للتخلص من الحكام الطغاة.