علّق عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين علاء أبو صالح على الانهيارات الجديدة التي حصلت في حي وادي الحلوة بسلوان جنوب المسجد الأقصى بقوله "إن كيان يهود مستمر في غيه وإفساده وماضٍ في محاولة تقويض أساسات المسجد الأقصى وتهجير أهله دون أن يصدّه أحد أو يردعه رادع".
واعتبر أبو صالح أن هذه الانهيارات "تُنبأ بما هو مستور في باطن الأرض وهو أعظم بكثير مما يطفو على سطحها" مؤكداً أن هذه الحفريات والأنفاق هي جزء من سلسلة إجراءات يتخذها كيان يهود ضمن سياسته "الهادئة" لإحكام قبضته على القدس، ومشيراً كذلك إلى المداولات التي تجري في أروقة بلدية القدس والتي تقضي باتخاذ قرار نهائي بسحب هويات القدس من أكثر..