في سيناريو يحاكي فضيحة تقرير غولدستون ويؤكد أن تلك الجريمة كانت نهجاً متبعاً وليست خطأ تقدير أو مراوغة سياسية أو ما شابه ذلك من التبريرات، أعربت مؤسسة الضمير عن عدم ارتياحها من موقف الوفد الفلسطيني في مجلس حقوق الإنسان، و حذرت "الضمير" لحقوق الإنسان من محاولات تهدف إلى حذف البند السابع على أجندة مجلس حقوق الإنسان معتبرة أن هذه المحاولات "الإسرائيلية" الأمريكية والمدعومة بتواطؤ من أطراف عربية ودولية وفتور الموقف الرسمي الفلسطيني تهدف إلى إسقاط القضية الفلسطينية وشطب حقوق الفلسطينيين.