تعهد فياض في حديثه الإذاعي الأسبوعي " إن السلطة الوطنية الفلسطينية لن تتهاون في ملاحقة ومحاسبة أي انتهاك لحرية الصحافيين، وحرية الرأي والتعبير، فاحترام مكانة الإنسان وحقوقه وكرامته، وصون الحريات العامة هو السبيل للوصول إلى الهدف الأكبر بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة".
وقال فياض: "إن تحقيق الحرية للشعب والوطن يستدعي إطلاق الحريات، وإذا كانت حرية الرأي والتعبير تشكل مكوناً أساسياً من مكونات حقوق الإنسان، والنهوض بالمجتمع، فإن حماية وصون هذه الحريات هو عماد عمل السلطة الوطنية ومهمتها الأساسية"