في عالم المال والأعمال، كان لا بد من الوصول عبر التخطيط الناجح إلى أهداف واضحة، قابلة للقياس، قابلة للوصول وخلال فترة زمنية، مع وجود تغذية راجعة وخطط بديلة، وبدون ذلك فإن العمل بدون تخطيط يصبح ضربا من العبث وضياعا للوقت، فتصبح الفوضى والارتجالية سيدة الموقف، ويصبح العمل بلا هدف.