1) (عبد الحميد الثاني واحد من أعظم الشخصيات المفترى عليها في التاريخ.)
آت صز "كاتب تركي"
2) (يرحم الله عبد الحميد، لم يكن في مستواه وزراء ولا أعوان ولا شعب، لقد سبق زمانه، وكان في كفايته ودرايته وسياسته وبعد نظره,بحيث استطاع وحده بدهائه وتصرفه مع الدول تأجيل انقراض الدولة ثلث قرن من الزمن، ولو وجد الأعوان الأكفياء والأمة التي تفهم عنه لترك للدولة بناءاً من الطراز الأول.)
سعيد الأفغاني "أستاذ جامعي وكاتب"
3) (أيها السلطان العظيم: لقد افترينا عليك دون حياء.)
الدكتور رضا توفيق "أكبر مفكر في حركة الاتحاد والترقي"
4) ( أتعرف يا جمال ما هي مصيبتنا؟ قمنا بالإنقلاب ونحن آلة في يد الصهيونية، ولم نكن ندري، كنا أغبياء.)
أنور"من كبار المتآمرين ضد السلطان عبد الحميد"
5) (كان السلطان عبد الحميد مثال العفة والوقار، وسيذكره التاريخ بالاحترام والترحم عليه.)
إسماعيل حامي دانشمند"مؤرخ تركي مشهور"
6) (كان عفيفاً بكل معنى الكلمة، فلم يكن يمد عينيه إلى عرض أحد، أو مال أحد.)
رشيد بك"سكرتير في مكتب السلطان وأحد وزراء داخليته"
7) (كان يؤدي الصلوات في أوقاتها، ويقرأ القرآن كثيراً، ويرتاد المساجد.)
الأميرة عائشة
8) (لم يكن فاسقاً ولا ظالماًً ولا قابلاً للرشوة)
اللورد بيكونسفيلد
9) (عبد الحميد الثاني مضطهِد "إسرائيل"...إنه عدو "إسرائيل"
صحافة سلونيك اليهودية
10) (لو وُزن مع أربعة من نوابغ رجال العصر، لرجحهم ذكاءً ودهاءً وسياسةً. وأعظم ما أدهشني ما أعد من خفي الوسائل، وأقصى العوامل، كي لا تتفق أوربا على عمل خطير في الممالك العثمانية.)
جمال الدين "الأفغاني"
11) (السلطان عبد الحميد سيد الحكماء، وقدوة الساسة، وقادة الأمم.)
مصطفى كامل باشا"زعيم مصري"
12) (هنيئا أمير المؤمنين,فإنما نجاتك,للدين الحنيف نجاة.)
أحمد شوقي
13) (في تصوري أن السلطان عبد الحميد الثاني، تعرض لحملة قاسية من النقد، أثارها أولاً الكتاب الأوربيون، بدافع الحقد عليه بسبب سياسته الإسلامية، وجاراهم في ذلك الكتاب العرب، الذين كرهوا عبد الحميد، مثلما كرهوا فترة الحكم العثماني للبلاد العربية، وبخاصة في المشرق، حيث يمكن أن نطلق على عبد الحميد اسم السلطان المفترى عليه.)
الدكتور محمود صالح منسي "مؤرخ مصري"
14) (السلطان الغازي عبد الحميد خان، أمير المؤمنين، (خليفة الرسول صلى الله عليه وسلم) من نفتخر بوجوده، ونرتع في ظلال عهده، لا زال مبتهجا به الزمان، مسعدا بطلعته النيران، مزينا به عرش الخلافة الإسلامية، مفتخرا بآثار جلالته الأمة العثمانية.)
"إمام الشافعية في الشام"
15) (فإذا ذكر التعليم -في عهد عبد الحميد- فلا يسعنا إلا أن نقول الحق، فنعترف أنه رقي فوق ما كان عليه درجات، وأن معظم العثمانيين أصبحوا ولهم نصيب من العلم، ولقد أربى عدد القارئين الكاتبين على عدد الأميين في كثير من الولايات.)
سليمان البستاني"كاتب شامي"
16) (كان عبد الحميد مقتنعاً بأن إعطاء الحرية للأمة، دون سابق إعداد وتربية، من شأنه الإضرار بالأمة، لذلك حث الخطا، وشمر عن ساعديه، لإقامة المؤسسات الثقافية في البلاد.)
سعدى بوراق "كاتب وسياسي تركي"
17) (كان عبد الحميد دبلوماسياً عظيماً، كان يعرف جيدا كيف يمكن أن يستفيد إلى أقصى حد، من التنافس الموجود بين الدول الكبرى، الراغبة في التوسع والاستعمار، وكان هدفه إبعاد بلاده عن خطر الحرب، في شكل المحافظة على علاقاته بالدول الكبرى.)
سير هنري وودز "مشير بالبحرية......"
18) (إن عبد الحميد مُجد غاية الجِد، إذ يعمل بحيوية وطاقة، تفوق جميع من يعمل معه من الوزراء، وهو سياسي من الدرجة الممتازة، فقد أدار البلاد العثمانية المترامية الأطراف، وكانت مشرفة على الزوال إدارة ممتازة، وأخذ بإصلاحها وترقيتها.)
إليزابيث ورملي ليتمر"كاتبة أميركية"
19) (إن أسمى رغائب السلطان عبد الحميد، أن يرى المسلمين في رفعة وسؤدد، مجتمعين حول الخلافة.)
مصطفى كامل باشا"زعيم مصري"
20) (كان متواضعاً ورزيناً إلى درجة حيرتني شخصياً، متمسك بدينه غاية التمسك، يرعى العلماء و"رجال الدين". إنني أستطيع القول بكل ثقة :إن العثمانيين إذا استمروا بالسير في الطريق الذي رسمه هذا السلطان، فإنهم سيسترجعون مجدهم السابق، وقوتهم السابقة، وسيصلون إلى مستوى الدول الأوربية في مجال الثقافة والاقتصاد في مدة قصيرة.)
البروفسور أرمينيوس فامبري "مستشرق مجري"
21) (إنها لحقيقة تاريخية اليوم أن السلطان عبد الحميد لم يكن حاكماً دمويا
رشاد أكرم قوجي"مؤرخ تركي"
22) (لقد طير البرق إلينا النبأ المشؤوم، الذي فتت الأكباد، وألبس القلوب ثوب الحداد، وقد ساد الأسف، بمجرد سماعه على العالم الإسلامي في الهند، وسائر الأقطار المعمورة، ومن التألم الناشئ منه تفتت الصدور، ذلك النبأ العظيم، الذي ألم بالعالم الإسلامي بأسره؛ نبأ عزل جلالة السلطان عبد الحميد الثاني من عرش الخلافة والسلطنة.)
صحيفة الوطن"صحيفة هندية"
23) (رغم قواته العسكرية الكبيرة المستعدة للقتال دفاعاً عنه، لم يضع الحرب والقتال
نصب عينيه للدفاع عن العرش، ولو كان فعل ذلك، ما كان أحد أبداً يستطيع خلعه.)
سير هنري وودز"مشير بالبحرية ........"
24) (قلنا:إن السلطان ظالم، وإن السلطان مجنون,قلنا:لابد من الثورة على السلطان وصدقنا ما قاله لنا الشيطان، فثرنا، وأيقظنا الفتنة النائمة، ولم تكن أنت يا أعظم سياسي العصر مجنوناً، بل كنا نحن المجانين، ولم نكن ندري أن لم نكن مجانين فحسب، بل كنا أنذالاً، أشراراً حرموا الأخلاق الطيبة.)