في صورة هزلية، تناقلت وسائل الإعلام موقف عباس الذي ردّ فيه شأن المفاوضات إلى لجنة المتابعة العربية لتقرر ما إذا كانت "ستسمح!" للسلطة بمواصلة المفاوضات بالرغم من استئناف الإستيطان –الذي لم يتوقف من قبل- بصورة مكثفة واستفزازية.
ونقلت وسائل الإعلام كذلك تصريحات المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيليب كراولي والتي تضمنت "أمل" واشنطن في أن يستمر تأييد جامعة الدول العربية لمحادثات السلام المباشرة بين "إسرائيل" والفلسطينيين.