وتستمر "جعجعة" الحوار الوطني الفلسطيني دون طحن، بعد أن طحنت "جعجعة" تقاسم الكعكة "الأوسلوية" العديد من رؤوس الأتباع الذين راحوا ضحية التنافس على سلطة لا هي حررت أرضا ولا أرجعت لاجئا ولا حتى أزالت حاجزا من حواجز حرس الحدود "الإسرائيلية". بل ويزداد صلف الجنود "الإسرائيليين" المدججين بالسلاح على تلك الحواجز، وتعلو أصواتهم