من الواضح أن الموقف الأمريكي من الملف النووي الإيراني أقل تشدداً من الموقفين البريطاني والفرنسي فضلاً عن موقف دولة يهود الذي يمارس دور المحرض الرئيسي على ضرب إيران. فرئيس دولة يهود شمعون بيريس ورئيس وزرائه بنيامين نتنياهو لا حديث لهما مع الدبلوماسيين الغربيين