صرح وزير الداخلية في السلطة الفلسطينية الدكتور سعيد أبو علي "إن التنسيق الأمني مع إسرائيل هو فقط من أجل مصالح المواطن الفلسطيني، ويطاول القضايا الجنائية والتنقل بين المناطق الخاضعة للسلطة وتلك الخاضعة لإسرائيل. وأكد أن المؤسسة الأمنية الفلسطينية لم تعد مرتبطة بأسماء المسؤولين عنها، بل أصبحت مؤسسة لها مرجعية سياسية، وأن الأجهزة الأمنية باتت جهازاً متكامل الاختصاص."
لم تعد حقيقة السلطة الفلسطينية كمشروع أمني لحماية الكيان اليهودي خافية على أحد، ولا يستطيع وزير الداخلية أن يقنع حتى..