الانشغال الأمريكي بالملفات العالمية الساخنة، خاصة ملفي روسيا والصين، والأزمات الاقتصادية المزمنة التي تشغل بال أمريكا دفع بوزارة الدفاع الأمريكية إلى التفكير في خفض رتبة المسؤول الأمريكي عن التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية "إلى جانب العديد من المسؤولين في الشرق الأوسط " من رتبة لواء بثلاث نجوم إلى رتبة عقيد.