بينما يستمر الاحتلال في تكرار جرائمه ضد المسجد الأقصى وأهله من خلال الحفريات والاقتحام والتدنيس وقتل وجرح زائريه، وضد سكان قطاع غزة وخاصة القصف المتكرر للأنفاق في رفح واغتيال نشطاء المقاومة، تتعالى أصوات السياسيين في فلسطين ويتبادلون الاتهامات، ويطالبون بالتحقيق في طلب السلطة الفلسطينية تأجيل مناقشة تقرير جولدستون