1) (عبد الحميد الثاني واحد من أعظم الشخصيات المفترى عليها في التاريخ.)
آت صز "كاتب تركي"
2) (يرحم الله عبد الحميد، لم يكن في مستواه وزراء ولا أعوان ولا شعب، لقد سبق زمانه، وكان في كفايته ودرايته وسياسته وبعد نظره,بحيث استطاع وحده بدهائه وتصرفه مع الدول تأجيل انقراض الدولة ثلث قرن من الزمن، ولو وجد الأعوان الأكفياء والأمة التي تفهم عنه لترك للدولة بناءاً من الطراز الأول.)...