يناقش الاتحاد الأوروبي، الاثنين 13-12-2010، مشروع قرار يقضي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في حدود عام 1967، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام في غضون عام.
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد:" إن اعتراف الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطينية مستقلة على أراضي 67، سيكون عاملاً مساعداً يشجع الكثير من الدول للقيام بنفس الخطوة، ويسهل على السلطة الحصول على قرار مماثل من مجلس الأمن الدولي".