في تصريحات تستخف بالعقول، وتسلط الضوء على واقع الأمة المرير في ظل الأنظمة التابعة، وبعد أيام من اعتراف إدارة الرئيس الأميركي باراك اوباما بفشل جهودها لإقناع كيان يهود بتجميد الاستيطان في الضفة الغربية ولو بشكل ظاهري،
قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أمام العديد من المسؤولين السياسيين "الإسرائيليين" والفلسطينيين والأميركيين: "حان الوقت لمعالجة القضايا الأساسية لهذا الصراع: الحدود والأمن والمستوطنات والمياه واللاجئين والقدس نفسها"..