في موقف بدد كل العنتريات الخطابية لرئيس وزراء تركيا "أردوغان"، هرول أردوغان لممالقة أعداء الله والمؤمنين في "كيان يهود" بإرسال طائرات للمساعدة في إطفاء الحريق الذي شب بالقرب من مدينة حيفا المحتلة، وذلك حتى دون أن تطلب هذه الدولة المارقة غير الشرعية المساعدة منه لا خفية ولا علانية، وتأسف لمقتل 41 مغتصبًا. (تلقينا بأسف خبر وفاة 41 شخصا لديكم. وكان من الواجب علينا تقديم العون لكم في مصابكم وكارثتكم من منطلقنا الإنساني والإسلامي. وقد أصدرت تعليماتي بذلك فور تلقيت النبأ. وأرسل باسم شعبنا تعازينا لكم.")ويبدو أن أردوغان الذي يمثل دور العداء لهذه الدولة المارقة كان حريصًا بما فيه الكفاية على إعادة العلاقات.....