بعد خطاب نتنياهو الأحد 14/6 /2009 والذي عبر فيه عن رؤيته للسلام بقبوله دولة فلسطينية منزوعة السلاح لا تسيطر على البر أو البحر أو الهواء، مقابل اعتراف الطرف الفلسطيني والعربي بيهودية دولة "إسرائيل" والقدس عاصمة أبدية موحدة "لإسرائيل"، ولا عودة للاجئين، رحب البيت الأبيض ورئيسه أوباما بالخطاب وكذلك الأوروبيون، وأما رجالات السلطة وبعض الحكام العرب فقد وجهوا انتقادات صاخبة جوفاء