صرح الرئيس الأمريكي بعد لقائه رئيس السلطة الفلسطينية " أؤيد بقوة حلا يقوم على دولتين"، وقال بأنه كان "واضحاً جدا حول ضرورة وقف الاستيطان"، كما رفض أوباما الالتزام "بجدول زمني مصطنع"، وقال أوباما "أنه يجب على الفلسطينيين تحقيق مزيد من التقدم نحو تعزيز قواتهم الأمنية والحد من التحريض المعادي لإسرائيل الذي ينتشر في المدارس والمساجد". ونحن في حزب التحرير نرفض التدخل الأمريكي السافر والمهين في قضايا المسلمين، والإذعان الذي يبديه الحكام والسلطة، ونؤكد على ما يلي: