بعد مباشرة المفاوضات غير المباشرة التي تمت بغطاء من الأنظمة العربية، ورضوخ من القيادة الفلسطينية الرسمية أمام إصرار كيان الاحتلال اليهودي على استمرار البناء في المستوطنات، طفا الحديث من جديد حول الأمن كطريق للسلام، وهي المعادلة اليهودية الضابطة لما تسمى بالعملية السلمية.