السلطة الفلسطينية نسوا الله فأنساهم أنفسهم، وفلسطين موحدة لأهل الإسلام ستعود
في الذكرى الـ44 لاحتلال مدينة القدس، وتزامنًا مع محاولات الولايات المتحدة لفرض رؤيتها لإنهاء الصراع في المنطقة المتمثلة بـ"حل الدولتين"، اشتعلت أرض الإسراء والمعراج بالاستيطان فوق اشتعالها، وبالتهويد فوق التهويد في رد عملي صارخ من كيان يهود على كل محاولات الاستجداء العربية والغربية.
فقد اجتمعت لجنة المتابعة العربية، التي لا تجتمع إلا بأمر أميركا، لتدعم التوجه إلى الأمم المتحدة لاستجداء اعتراف بدويلة في الضفة وغزة، وأمضت مصر مصالحة "موقوتة" بين فتح وحماس، كل ذلك كأداة ضغط من أجل استئناف المفاوضات ..