في هجوم صلف على أحكام الإسلام وأركانه، ذكرت وزيرة الثقافة الجزائرية في كتاب لها بأن أداء الصلاة يعتبر إهانة للإنسان! حيث قالت "أنها لن تصلي، فوضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان" على حد وصفها.
وزيرة بل طبقة سياسية ألفت الثقافة الغربية وانفت ثقافة المسلمين وانسلخت عنها!، وزيرة في بلاد مسلمين ترى عبادة الله إهانة ولا ترى غضاضة في عبادة العباد والأهواء!، وترى الفحش والمنكر حرية ولا ترى العفة فضيلة!، وترى الحج اهداراً للمال ولا ترى انفاقه على الرذائل جرماً، فأية وزيرة هذه وأية أنظمة تحكم المسلمين؟!