صرح الرئيس السوري المجرم بشار أسد بأن سقوط محمد مرسي يعد سقوطاً "للإسلام السياسي"، ويسعى بعض الكتاب والمفكرين إلى محاولة إلصاق فشل تجربة الإخوان في مصر بمشروع الإسلام للحكم والحياة والمجتمع، ويتكئون في ذلك كله على مجرد أن حركة الإخوان تتسمى بالحركة الإسلامية، وأن الرئيس الذي اعتلى الحكم رئيس ملتح ويصلي الصلوات في المسجد.