مع سخونة الأجواء وارتقاء الشهداء في فلسطين أصبحت مفتوحة على أكثر من هبة شعبية، مما أقلق أطراف اللعبة السياسية جميعا، وخصوصا أمريكا، التي تريد المنطقة ساكنة لأكثر من سبب، فجاءت التحركات الدبلوماسية لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وعقد لقاءاته المنفردة مع نتنياهو وعباس والملك الأردني. وهذا المقال يحلل مبعث ووجهة تلك التحركات الأمريكية، وتأثيرها على مستقبل الحراك المتفجر في فلسطين