لم يعد خافيا أن ما يجري في فلسطين هو هجوم ديني دموي من قبل كيان الاحتلال اليهودي بجنوده ومستوطنيه على أهل فلسطين ومقدسات المسلمين، وهو حلقة في سلسلة الإجرامب اليهودي الممتدة: وذلك بداية من هجوم حاخامات الحكومة اليهودية على المسجد الأقصى، إلى الاغتيالات والإعدامات الميدانية التي ينفّذها جنود الاحتلال اليهودي بتعليمات من نتنياهو، في تناغم مع هجمات المستوطنين على قرى فلسطين وأحيائها، بما يعبر عن حقد يهودي متأصل في عقيدتهم الباطلة. وفي المقال