ها هم يهود يعودون مرة أخرى ليصبوا جام حقدهم على مخيم جنين فينسفون مربعاً سكنيا، وتدمر جرافاتهم أعداداً كبيرة من البيوت في مخيم طولكرم، إنهم يستنسخون صور الدمار في غزة، ويكشفون عن كيدهم ومكرهم الذي أعدوه للضفة الغربية، نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحرهم.