في العاشر من هذا الشهر الكريم أتت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية منكراً عظيماً وإثماً مبيناً، حيث قتلت بأيديها الآثمة عبد الرحمن أبو المنى من مخيم جنين، المطارد ليهود منذ سنوات فقدمت دمه قرباناً لأسيادها (أمريكا ويهود)، ثم خرج الناطق باسم هذه الأجهزة بلسان بارد يبرر جريمتهم كما كان القتل بدم بارد.