على وقع تهديدات قادة كيان يهود ومجرميه باستئناف القتل والحرب والإبادة، يجتمع رهط الأذلة في القاهرة للتآمر على أهل فلسطين، في قمة أسموها قمة "فلسطين"، بزعم تقديم مشروع بديل لخطة ترامب ورفض التهجير، وكأن الأتباع الأذلاء يصنعون الحدث، بينما هم ليسوا في الحقيقة إلا ذيولاً قد أوكلتهم أمريكا بإدارة مخلفات جرائمها