أوردت وسائل الإعلام خبر إعادة إحياء ما سُمّيت "انتفاضة السفن" بعد التآلف والشراكة التي أعلنت في إسطنبول بين حركة غزة الحرة- التي سيرت عدة سفن قبل ذلك ومؤسسة حقوق الإنسان والعون الإنساني التركية ومؤسسات أجنبية وأوروبية وتركية مختلفة. ونقلت عن النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار قوله "إن التآلف يعطي مشروع إحياء السفن قوة ويكسبه دعما من الناحية اللوجستية والفنية"...