إن الرهان على الوسائل السلمية والاتكال على قوى المجتمع الدولي المدني لكسر الحصار الذي تفرضه دولة يهود الباغية المتغطرسة على قطاع غزة هو رهان خاسر بكل تأكيد.ذلك لأن قوة جيش الاحتلال اليهودي المدجج بأعتى الأسلحة لا يمكن أن تهزم بقوة من النوايا الحسنة لما يُسمى بقوافل الحرية والسلام.
كما أن الاتكال على القوى الدولية المنافقة لما يُسمى بالمجتمع الدولي ذات الأوجه المتعددة لن يزيد المراهنين عليها إلا خبالا،..