اعتبر تقرير لمعهد كارنيغي للسلام حكومة فياض أكثر قمعاً من سابقاتها على الرغم من كونها أقل فساداً، وأكّد الباحث ناثان براون، معدّ التقرير، أن السلطة تشهد تراجعاً خطيراً في الديمقراطية وحقوق الإنسان، وأنه من المثير للسخرية أن عملية بناء المؤسسات وتنمية المجتمع المدني كانت أكبر في عهد ياسر عرفات مما كانت عليه منذ انفصال الضفة الغربية عن قطاع غزة في العام 2007.