يوماً بعد يوم تنكشف لأهل فلسطين حقيقة ومضمون المشروع الوطني المزعوم وحقيقة السلطة التي تنادي به، فما من يوم يمر إلا ويُسجل فيه للسلطة فضيحة من الفضائح ونقيصة من النقائص، بدءاً بفضائح قياداتها وانتهاءً بسياساتها، فمن سرقة الأموال إلى تعاون شخصي مع الاحتلال إلى تصرفات مراهقين، وانتهاءً بفضائح سياساتها من متاجرة بأرض الإسراء والمعراج وخدمة أمن الاحتلال و... إلى رعاية الرذيلة من مثل مهرجانات الرقص والغناء ومسابقات الجمال وعروض الأزياء ... وتسميتها بالثقافة الشعبية!!..