يكرر رئيس السلطة الفلسطينية عبّاس مسعاه فيما تصوره ماكينة الإعلام السلطوية كأنه "هجوم دبلوماسي" من أجل "تحرير مرسوم" أممي يحوّل اسم السلطة الفلسطينية إلى اسم دولة بصفة مراقب في الأمم المتحدة، فيما يحافظ على واقع السلطة تحت الاحتلال على حاله. وقد حرّكت السلطة رجالاتها ومن يتحركون بفلكها لإخراج مشهد التأييد لعباس