كشف الرئيس الفرنسي أنه حصل على دعم أبو ظبي للعملية العسكرية الفرنسية في مالي. فيما أعلن وزير خارجيته "أن بلاده تتوقع أن تقدم دول الخليج العربية المساعدة للحملة الإفريقية ضد المتمردين الإسلاميين في مالي سواء مساعدة عينية أو مالية". وأضاف «الكل يجب أن يلتزم بمحاربة الارهاب»!. وسبق لرئيس الوزراء التركي أن أعرب عن تأييده للتدخل العسكري الدولي في مالي واستعداد بلاده لتقديم الدعم.
موقف آخر يفضح عصابة الحكام الإجرامية وتآمرهم على الإسلام والمسلمين، واصطفافهم في صف أعداء الأمة بل ومشاركتهم في حملاتهم الصليبية التي ترمي للهيمنة على البلاد الإسلامية ومحاربة الحركات والتيارات الإسلامية بحجة الإرهاب.