قال وزير الأسرى الفلسطيني قراقع: "إن أية محاولة إسرائيلية بالتلاعب بأسماء الدفعة الرابعة من الأسرى المنوي الإفراج عنهم ستقابل بتوجه السلطة الفلسطينية إلى المؤسسات الدولية؛ لتحقيق المزيد من الاعتراف بدولة فلسطين وإدانة الانتهاكات الإسرائيلية".
يكشف تصريح الوزير السلطوي هذا عن المنطق المخزي لمنظمة التحرير الفلسطينية وابنتها السلطة،