تحدثت بعض المصادر في النظام الأردني أن النظام ينأى بنفسه عن المفاوضات بين السلطة وبين كيان يهود وذلك خوفا من تحمل التبعات التنازلية التي ستقدمها السلطة لكيان يهود.
حيث جاء في الخبر أعلاه ما نصه "ووفق مسئول أردني كبير تحدثت إليه «الحياة» يرفض الأردن أن يكون شريكاً رئيسياً في أي مفاوضات مقبلة، بسبب «خشيته من تحمل أي تنازلات فلسطينية محتملة».