لقد تابعنا في الآونة الأخيرة بكل أسف حجم المساحة التي تمنحها وكالاتكم ومواقعكم الإخبارية للشخصيات والمؤسسات النسوية الممولة من الغرب وللبرامج ذات الصلة بتحقيق أهداف تلك المؤسسات التي أخذت على عاتقها الترويج لحضارة الغرب وثقافة الاستعمار في بلاد المسلمين، خاصة فيما يتعلق بموضوع تسويق وتمرير اتفاقية سيداو الآثمة ومخرجاتها الخبيثة، ومؤخرا ما يسمى بقانون حماية الأسرة من العنف.