نشرت العديد من وسائل الإعلام خبر البيان الصحفي الذي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحررير في فلسطين بعنوان: "صمت الأنظمة والسلطة وتواطؤهم يشجع كيان يهود على الاستمرار في الاعتداءات على القدس وأهلها" حيث أكد البيان أن كيان يهود الإرهابي لا يزال يتلقى الدعم من الدول الغربية التي أنشأته، وأن الأنظمة المتسلطة على رقاب المسلمين دعمت إنشاءه ووفرت حمايته، وأن السلطة التي تم إنشاؤها وفق اتفاقيات باطلة وظيفتها حماية هذا الكيان الغاصب..
نشرت العديد من وسائل الإعلام موقف حزب التحرير من الوثيقة التي قام بإعدادها كبير المفاوضين الفلسطينيين، الدكتور صائب عريقات، والتي تحدثت عن الأساليب البديلة أو المقاومة اللاعنفية، وذلك للرد على الركود المستمر في عمليه السلام في الشرق الأوسط، والتي اعتبرها الحزب دعوة للعودة إلى الدولة ثنائية القومية لتطبيق وعد بلفور اللعين، ولكن هذه المرة ممن يدعون أنّهم قيادات الشعب الفلسطيني. ودعا الحزب في موقفه إلى إرجاع العلاقة لأصلها، علاقة طبيعية لا تطبيعية بين الأمة الإسلامية ومنها أهل فلسطين وبين كيان يهود الغاصب..
نقلت العديد من وسائل الإعلام ما صرح به عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين الدكتور ماهر الجعبري حول تسليم وزير أوقاف سلطة رام الله دعوة من رئيس سلطته لشيخ الأزهر لزيارة القدس، حيث ذكر الدكتور ماهر أن الهباش يحاول تضليل الناس لتمرير الزيارات التطبيعية وترويض الناس على قبولها، وأن هذه المحاولة تأتي ضمن محاولات جر الناس نحو قبول الاحتلال والاعتراف بوجوده..
نشرت وسائل الإعلام خبر الندوة العامة التي عقدها شباب حزب التحرير في قاعة بيسان بعنوان (الرسول صلى الله عليه وسلم القدوة)، والتي حضرها حشد غفير من الوجهاء والأساتذة والمهتمين، والتي أكد فيها المحاضر الأستاذ حاتم الربعي أن إقامة الدين وحمله رسالة إلى البشر جميعا من قبل الأمة لا يكون إلا بإتباع طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم، ودعا المحاضر أن تتضافر جهود الأمة – في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم – بالعمل مع حزب التحرير لإقامة دولة الخلافة، وأن لا تكون الذكرى مجرد احتفالات ومهرجانات وموالد..
نشرت العديد من وسائل الإعلام موقف حزب التحرير من قرار رئيس وزراء يهود، بنيامين نتنياهو، اعتبار المسجد الإبراهيمي في الخليل، ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم، ضمن المناطق التراثية "الإسرائيلية"، وجاء ذلك في بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي للحزب في فلسطين والذي اعتبر فيه هذه الخطوة خطوةً وقحةً تأتي تعبيراً وتأكيداً على الأمر الواقع الذي فرضه الاحتلال منذ أمد بعيد..
تناقلت العديد من وسائل الإعلام خبر الندوة السياسية التي عقدها شباب حزب التحرير في مدينة الخليل تحت عنوان: (الانقسام الفلسطيني والمصالحة الفلسطينية "رؤية شرعية")، والتي حضرها حشد كبير من المهتمين بالشأن الفلسطيني، من وجهاء ومخاتير وأساتذة وطلبة جامعات ومدراء، وطلبة الثانوية العامة وأطباء وتجار، وكما حضرها عدد من أبناء الحركات الوطنية والإسلامية، ومن عموم أهل البلد وذلك بالرغم من المحاولات الحثيثة التي بذلتها الأجهزة الأمنية الفلسطينية لمنع عقد الندوة..