لجأ مافيا الاتجار في البشر من أجل اثبات ملكيتهم لضحاياهم إلى وسمهم بوشم رقمي مجهول يشبه الباركود، حتى يتم بيعهم بآلاف الجنيهات الإسترلينية، بحسب تقرير صادر عن وكالة الجريمة الوطنية البريطانية، والذي أكد أن وسم التجار لضحاياهم كـ"الأبقار"، يأتي ضمن الأمور المعروفة في تجارة الجنس حول العالم!.