خبر وتعليق: السلطة تعتقل شباب من حزب التحرير لإنكارهم حفلات المجون والرقص في قلقيلية
في الذكرى الثانية والستين لنكبة أهل فلسطين، وفي ظل حملة يهود المستعرة التي تستولي على الأرض وتهجر ساكني القدس وضواحيها ويتغنى كبيرهم نتنياهو بالقدس زاعماً أنها حشاشة قلب شعبه، تستمر السلطة في سياساتها الذليلة والرامية إلى إيجاد فجوة بين أهل فلسطين المسلمين ودينهم لكي يتمكن هؤلاء الرويبضات من تمرير مخططاتهم السياسية دون أن يجدوا من أهل فلسطين من ينكر عليهم جرمهم وخيانتهم.