بذريعة حمايته من التهويد ودعمه، توالت الزيارات للمسجد الأقصى المبارك من قبل مسؤولين من دول الجوار، ولم يكن آخرهم رئيس جهاز الأمن العام الأردني حسين المجالي، الذي كشف عن زيارته مساء أمس الاثنين للمسجد الأقصى، وحائط البراق، تحت حراسة أمنية مشددة من قبل الشاباك.