أوردت وكالة وفا خبراً مفاده أن (خطباء المساجد يؤكدون دعمهم الكامل للرئيس بالتوجه إلى الأمم المتحدة).
بعيداً عن فحوى الخبر ودقة ومصداقية المعلومات الواردة فيه، والتي تم اختيار ألفاظها وتحويرها لتدعيم موقف عباس إعلامياً، ولإظهار أن هناك توجهاً شعبياً يؤيد سياسة عباس ونهجه التفريطي، لا بد لنا من وقفة نوضح فيها التالي: